برنامج مجاني لنظام الأندرويد، من إنتاج وزارة النعمة والصنادل الغبارية.
في دراسة الكتاب المقدس، الشيء الأهم ليس أن نأخذ أي شيء على محمل الجد، بل أن نفحص ونحقق النص لاكتشاف ما يعنيه حقًا. ولهذا السبب، قضينا الكثير من الوقت والجهد في دراسة النص العبري واليوناني الأصلي للكتاب المقدس، ونشر ترجمات للكتاب المقدس إلى لغات أخرى، ودراسة الأدب والسياق التاريخي للكتاب المقدس.
أسفرت دراستنا للنص الأصلي عن اكتشاف العديد من الأشياء التي لم تكن معروفة بوضوح من قبل. وأهم هذه الأشياء هو الاختلاف في أسلوب الكتابة بين العهد القديم والعهد الجديد. فالنص الأصلي كتب بالعبرية. وتم ترجمة النص اليوناني إلى اليونانية. وهناك أيضًا نص عبري أصلي للكتاب المقدس. وتختلف أساليب الكتابة واستخدام الكلمات المختلفة واستخدام الهياكل النحوية المختلفة بشكل واضح ومهم لفهم النص. وهناك أيضًا العديد من الاختلافات في محتوى الكتاب المقدس. وبعض هذه الاختلافات هي الاختلافات في القصص، وطبيعة الله الذي هو الخالق وطبيعة الناس الذين يعيشون في عالم الكتاب المقدس. والقصص تتحدث عن أحداث حدثت في تاريخ العالم. والأحداث التي وصفت في القصص حدثت في أماكن مختلفة وفي أوقات مختلفة. والناس الذين ذكرت في القصص كانوا أشخاصًا حقيقيين عاشوا في عالم الكتاب المقدس. عالم الكتاب المقدس هو العالم الذي نعيش فيه اليوم.